ابوصالح
| موضوع: حكم وأمثال الأحد 21 نوفمبر 2010, 11:37 pm | |
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
أقوال وحكم
{إذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلجَنٍة َفٍألزٍمٍَ ~ {آلصِلآة } { وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلغَنٍىٍ َفٍألزٍمٍَ ~{آلأسِتِغَفٍآرٍ } {وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلمَحِبُهُ َ فٍألزٍمٍَ ~{آلأبُتِسِآمَهُ} { وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلسِعُآدُهُ َفٍألزٍمٍَ ~ {آلَقٍرٍآنٍ}
* قال سلمة ابن دينار: - ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم
* قال ابن القيم رحمه الله : - من هداية الحمار - الذي هو أبلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به إلى منزله من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء إليه ، ويفرق بين الصوت الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير فمن لم يعرف الطريق إلى منزله - وهو الجنـــة - فهو أبلد من الحمار.
* قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : - أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته .
* سُئل الإمام أحمد : - متى يجد العبد طعم الراحة ؟ فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!.
* قال ابن القيم رحمه الله : - نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب .. فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور.
* قال مالك ابن دينار : - اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة .
* قال ابن مسعود رضي الله عنه : - من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .
* قال ابن تيميه رحمه الله : - فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين.
* قال الإمام أحمد : - الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه.
* قال مالك : - إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه وقار وسكينة وخشية وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله .
* حكى الشافعي عن نفسه فقال: - كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم - هيبة لئلا يسمع وقعها !!.
* عن بعض السلف : من لم يصبر على ذل التعليم بقي عمره في عماية الجهل ومن صبر عليه آل أمره إلى عز الدنيا والآخرة.
* قال الزهري رحمه الله : - مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم .
* قال عمر بن عبد العزيز : إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما .
* قال ابن القيم : - الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن والاوطار- أي الأماني والرغبات - إنما تُطلب في الأوطان .
* قيل لحكيم : - .. ما العافية ؟ قال: أن يمر بك اليوم بلا ذنب .
* قال وهيب بن الورد: - إن استطعـــت ألا يسبقـــك إلى الله أحـــد فافعــــــل .
* وأخيرا : للعبد رب هو ملاقيه وبيت هو ساكنه .. فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه ويعمر بيته قبل انتقاله إليه . .
| |
|